Read with BonusRead with Bonus

107

صرخات النشوة من نيمه أيقظت الآخرين. دخلت بيل إلى الغرفة بينما كنت أضرب حوضي على أرداف ذات الشعر الأحمر من الخلف، وأصفع مؤخرتها الممتلئة مرارًا وتكرارًا بينما كانت تصرخ بصوت عالٍ. تخيلت في عقلي القذر أن بيل تضع نفسها أمام وجه نيمه حتى أتمكن من مشاهدتها وهي تُلعق من قبل ذات الشعر الأحمر ونكمل "ثلاثية"...