Read with BonusRead with Bonus

الفصل 59

ناش

كانت أرورا مستلقية بجانبي، نائمة بعمق، جسدها عارٍ، مغطى ببطانية ناعمة من الفرو الصناعي. أردت أن أمد يدي وألمسها، لأطمئن نفسي أنها بجانبي مرة أخرى. لكنني لم أفعل لأنني كنت أعلم أنها بحاجة إلى النوم. العلامات الداكنة تحت عينيها، نحافة ملامحها، وكم أصبحت نحيفة، كل ذلك أظهر لي مدى تأثير هذا الأمر ع...