Read with BonusRead with Bonus

الفصل 84

وجهة نظر فراشة

جئت إلى القاعة خلف إيثان وهو يغادر غاضبًا مني. عندما رأيته واقفًا وظهره لي، هرعت إليه. أشعر بدوار ورؤيتي ضبابية.

"إيثان، أنا آسفة. من فضلك، لا تذهب هكذا." عانقته من الخلف، متوسلة إليه ألا يذهب.

لكن عيني اتسعتا في صدمة تامة عندما رأيته يقف أمامي.

يا إلهي!

إذن من هو الشخص الذي عانق...