Read with BonusRead with Bonus

الفصل 18

وصلت إلى المنزل وبدأت أقفز على السرير بفرح. أخيرًا، أصبحت خاضعة له. انزلقت وسقطت على السرير بشدة وأصبت بمؤخرتي.

"آه، مؤخرتي." قلت وأنا أفرك مؤخرتي، وفي تلك اللحظة فقط رن هاتفي.

التقطت الهاتف وابتسمت عندما رأيت رسالته.

إيثان: هل وصلتِ إلى المنزل؟

أنا: للتو.

إيثان: إذًا نامي الآن.

أنا: عندما تنا...