Read with BonusRead with Bonus

الفصل 647

عندما دفع راغب طرف تنورتها إلى الأعلى، ارتجف جسدها قليلاً وتمسكت يداها بعنقه.

خفض راغب رأسه وقبّل عنقها ببطء، مما جعل تنفسها يزداد ثقلًا.

في تلك اللحظة، عرفت زويا أنه إذا لم يُزعجها أحد، فإنها ستستسلم. وبينما كان راغب يقبّل بشغف جلدها، طرق خادم الباب.

"عقيد، الآنسة زويا، ضيفكم الكريم قد وصل إلى ا...