Read with BonusRead with Bonus

الفصل 157

نظرت كيت إلى وجهه، وشعرت بالخوف في عقلها. نظرت إليه بهدوء. ".. أنت لا تحبني، أليس كذلك؟"

لم يجبها زين.

سحب نظره، وابتسم بلطف، وغيّر الموضوع. "هل ذهبتِ إلى مؤسسة علي اليوم؟"

كانت عيون كيت رطبة وحمراء. نظرت في الاتجاه الذي كان زين ينظر إليه. "مؤسسة علي دعتني. أنت لست هنا خلال النهار، لذا لم يكن لدي...