Read with BonusRead with Bonus

الفصل 317

عندما كانت ماري على وشك أن تأخذ رشفة، فتح باب غرفة النوم. دخلت سارة باكية، متجهمة الوجه وتبدو حزينة جدًا.

"ماما"، نادت سارة بصوتها الطفولي العذب وألقت بنفسها في أحضان ماري على الفور.

اضطرت ماري لوضع الكوب جانبًا، وحملت سارة في حضنها وسألت بابتسامة، "ما الأمر، حبيبتي؟ لماذا أنت حزينة؟"

جلست سارة ف...