Read with BonusRead with Bonus

الفصل 264

عند سماع ذلك الصوت المرعب، انتصب شعر مارغريت، واجتاحها موجة هائلة من الرعب.

استدارت ورأت شخصية باردة ونبيلة تقف في غرفة المستشفى، تحدق بها بعيون جليدية.

"السيدة ميلر، ما الذي أتى بك إلى هنا؟" قالت مارغريت بابتسامة متكلفة، وجهها متيبس من الجهد.

'تبا، كيف صادفت جيسيكا هنا!' لعنت في عقلها.

كانت مار...