Read with BonusRead with Bonus

الفصل 34

"حسنًا إذن، هي لك. افعل ما تشاء."

كلارك

"حقًا؟"

أرفع حاجبي، متحمسًا برد فعله. كنت أحاول استفزازه، آملًا في كشف أي طبقات خفية وراء مظهره المرير. لكن رده اللامبالي لم يكن ما توقعته. كنت آمل أن أرى لمحة من المشاعر العميقة، شيئًا قد يكشف المزيد عن مشاعره الحقيقية. لكن رد فعله العادي جعلني أكثر فض...