Read with BonusRead with Bonus

الفصل 157

صهيون

ركضت.

تبا.

أراقبها وهي تختفي عبر الأبواب، وكلير وأرييل تحيطان بها كدرع لعين. كان يجب أن أتوقع ذلك، كان يجب أن أعلم أن مجرد وقوفي هنا وسكب روحي اللعينة لن يصلح كل شيء بشكل سحري.

لكن رؤيتها تغادر دون أن تقول كلمة واحدة لا يزال يشعرني وكأن سكينًا يلتوي في أحشائي.

المسرح يفرغ، الطلاب يهمس...