Read with BonusRead with Bonus

الفصل 134

صهيون

دفعت باب غرفتي بقوة وأغلقته خلفي بصوت مدوٍ يتردد في أرجاء الغرفة. "فطور عائلي، هراء"، تمتمت تحت أنفاسي وأنا أمرر يدي في شعري.

لم يفعل ضوء الشمس الدافئ المتسلل عبر النافذة شيئًا لتخفيف التوتر المتصاعد داخلي. بل جعل الغرفة تبدو مفتوحة جدًا، مكشوفة جدًا - تمامًا مثل النظرة في عيني وينتر عند...