Read with BonusRead with Bonus

الفصل 49

وجهة نظر ميا.

أمسك دومينيك ذراعي مرة أخرى وسحبها نحو أحد زوايا الطاولة. شعرت بشيء بارد ينغلق حول معصمي بصوت نقرة قبل أن أدرك أنه قد قيدني بالطاولة. "ماذا تفعل!؟" طالبت بخوف وأنا أحاول سحب القيود لكن المعدن البارد كان يغوص في جلدي بشكل مؤلم.

"أعطني يدك الأخرى." طالب ببرود لكنني هززت رأسي. أخفيت ذراعي...