Read with BonusRead with Bonus

الفصل 17

وجهة نظر ميا.

قطع صوت دومينيك التوتر كالسيف عندما خاطب والدي المنفصل عني، محولاً انتباهه عني إلى دومينيك نفسه. قال بصوت ناعم كأنّه حرير: "أنا سعيد بأننا أتيحت لنا الفرصة لإعادة التواصل، يا صديقي القديم." كدت أن أضحك بسخرية عندما جعل الأمر يبدو وكأن اللقاء كان ناجحًا للغاية، لكنني عضضت على لساني. "وب...