Read with BonusRead with Bonus

181. محطمة وولدت من جديد (+18)

ارتجفت جسدي، وأظافري تخدش الخشب بشكل يائس بينما أتمسك بالحياة.

لسانه يغوص في مدخلي، ساخن ومصمم، يرسم طريقًا بطيئًا وثابتًا حتى يجد بظري. وعندما يلمس أكثر بقعة حساسية لدي، أكاد أفقد أنفاسي. الطرف يضغط ببطء، كأنه يستكشف، يتعلم... ثم يبدأ في الدوران بحركات دائرية بطيئة تفككني تمامًا.

ردود فعل وركي تأتي...