Read with BonusRead with Bonus

17. «هل أنت سعيد؟»

عندما أتى الصباح، مع الألم الطفيف بين ساقي، كنت متأكدة أنني عدت حقًا إلى الماضي وفعلت شيئًا... فظيعًا: فقدت عذريتي الليلة الماضية، في ليلة زفافي — وليس في اليوم الذي كنت من المفترض أن أحمل فيه هنري، بعد أربعة أشهر من الآن.

والأسوأ من ذلك هو كيف من المفترض أن أقضي اليوم متظاهرة بأن شيئًا لم يحد...