Read with BonusRead with Bonus

158. «أنين بالنسبة لي، شارلوت». (+18)

تنهد كريستوفر، مغلقًا عينيه وهو يقبلني ببطء ونعومة، شفتاه تلامسان النقطة الحساسة بين كتفي ورقبتي. أمسك بكتفيه بإحكام، أظافري تجرّ بلطف على قميصه، مجعدة القماش تمامًا كما يفعل مع ملابسي.

يتحرك بضع بوصات للأعلى، يقبل كتفي بنية أكبر. يتتبع فمه المنحنى بين رقبتي وعظمة الترقوة، لسانه ينزلق برفق على بشرتي...