Read with BonusRead with Bonus

الفصل 38

من وجهة نظر فيث

مر أسبوع منذ أن غادر أطلس منزلي غاضبًا، تاركًا ابنه خلفه. كنت مصدومة لرؤيته هناك. كنت أعتقد أنه لا يزال في إيطاليا، لكنه انتهى به الأمر في منزلي. لا أعلم لماذا، لكن شعرت بألم عندما رأيت الدموع في عينيه، لكنه لم يؤثر علي كثيرًا. هو لا يعني لي شيئًا الآن... لا شيء على الإطلاق.

قط...