Read with BonusRead with Bonus

إنه... عمي

من منظور شارلوت

لم أكن أتذكر حتى كيف بدأت تشغيل السيارة. وجدت نفسي فقط أمام منزل لوفيث، وعجلة القيادة مبللة من يدي الباكيتين. لا أعرف كيف وصلت إلى هناك دون أن أتعرض لحادث. كان صدري ثقيلاً، كما لو أن أضلعي تحاول احتواء عاصفة.

كان صعود الدرج إلى بابه كالسير في طين كثيف. كل حركة تذكرني بما كنت أحاول ...