Read with BonusRead with Bonus

اضغط على البظر من أجلي

من وجهة نظر شارلوت

بدأ الأمر بمجرد حاجة، ألم عنيد لم يتركني وشأني. استلقيت على حافة السرير، ركبتيّ مثنيتين وسروالي مسحوب حتى منتصف الفخذين. تحركت أصابعي عبر الدفء الرطب بين ساقي، ببطء في البداية، ثم بعزم. في كل مرة مررت على تلك النقطة، كانت الشرارات تشتعل داخلي.

تخيلت لوثر. يداه ستكون أكبر من يدي،...