Read with BonusRead with Bonus

هل أنت منزعج لأنني بقيت في منزل ستانلي؟

من منظور شارلوت

لم أشعر أبدًا بهذا الصغر في بيتي. كان الصمت يضغط على صدري بينما فتحت عيني. لا صوت خطوات. لا صوت ينادي. كان البيت يبدو فارغًا تمامًا.

لثانية، بقيت ثابتة، آملة أن أكون مخطئة. آملة أن أسمع أحدهم يتحرك. ربما لوثر كان في الحمام. ربما غلبه النوم على الأريكة.

لكن بعد تفقدي لكل غرفة، حتى ...