Read with BonusRead with Bonus

الفصل 207

في اللحظة التي تجولت فيها يديه على جسدها، انطلق أنين خافت من شفتيها. انحنت دورا نحوه، ودفعت وركيها في تناغم مثالي مع حركته ضدها. أجسادهم تلاقت مثل قطع الأحجية، غارقين في حرارة اللحظة.

تلاشى كل شيء آخر. المكتب، الإفطار، وحتى وجود شخص آخر في المنزل، كل ذلك أصبح بعيدًا.

كان نفس أوستن ساخنًا على جلدها...