Read with BonusRead with Bonus

الفصل 45

وجهة نظر ماركوس

كنت أتجول في مكتبي الواسع الذي بدا ضيقًا ومحصورًا في تلك اللحظة، ويدي تمر عبر شعري كل بضع دقائق. لماذا لم يصلوا بعد؟ كل هذا الانتظار والانتظار كان يدفعني للجنون. نظرت إلى ساعتي للمرة المائة هذا المساء لأرى كم من الوقت قد مر.

"سيدي، ضيوفك هنا" أعلن جهاز الاتصال الداخلي.

كدت أن أتعث...