Read with BonusRead with Bonus

الفصل 371

استلقى فينيغان برأسه على بطن أوفيليا، مستمعًا لما يجري داخلها، رغم أنه لم يكن هناك أي حركات واضحة بعد. نظرت أوفيليا إلى فينيغان وهو يضع أذنه على بطنها، وشعرت بموجة من السعادة. مدت يدها لتلمس وجهه، متمنية أن تستمر هذه الأيام السلمية إلى الأبد.

في اليوم التالي، جاءت لين لدعوة أوفيليا لحضور حفل افتتاح...