Read with BonusRead with Bonus

الفصل 62

وجهة نظر درافين

أستلقي بجانب ريا. إنها منهكة وتنام بسلام بجانبي. أحيطها بذراعي وأحتضنها، أسحبها نحوي لأريحها. لم أكن أريد أن أؤذيها. أعلم أنها تتألم من الهدية التي قدمتها لها مرارًا وتكرارًا طوال الليل.

أقبل رقبتها بلطف. "أحبكِ يا ريا"، أهمس في أذنها.

تنام بسلام بينما أحتضنها. ستنام لفترة. عندما ...