Read with BonusRead with Bonus

الفصل 56

حبست ليليان أنفاسها بترقب، وقلبها ينبض بقوة وهي تنتظر رد الرجل. قال بلهجة غير مبالية، "إذا كنت لا أهتم بك، فما الذي أفعله الآن؟" كان رده عاديًا، غير مكترث، لكنه جعل قلبها ينبض بجنون.

دفاعه عنها، رده، أثار بداخلها بريقًا من الأمل. تلمعت عيناها بدموع لم تذرف بعد. "في المرة الأخيرة التي ضربت فيها ويند...