Read with BonusRead with Bonus

الفصل 50

كانت صدغتا جاكسون تنبضان بإيقاع غضبه. شعرت ويندي بغضبه، فوضعت يدها بلطف على صدره وهمست بصوت هادئ، "جاكسون، لا تغضب. أنا... أنا بخير. كانت مجرد ضربة مطرقة على الذراع. لست هشة كما تظن..."

ظل جاكسون صامتًا، ونظرته تزداد صلابة وهو يدير وجهه بعيدًا. تحرك بسرعة نحو المخرج، حاملاً ويندي بين ذراعيه. متكئة ...