Read with BonusRead with Bonus

الفصل 132

من منظور أمبروجيو

تعمدت أن أبطئ خطواتنا في طريق العودة إلى غرفتي. أردت أن أستمتع بشعور يدها لأطول فترة ممكنة. كنت مندهشاً حقاً من هدوئها ودفئها. بعد ما أخبرها توني به، وبعد ما رأته، لم تسرع بالعودة إلى غرفتها أو إلى شلالات جريت فولز، لا، بل تمكنت من إبعادي عن جانب آنا لأنها كانت قلقة من أنني لن...