رفقاء الهجينة

الفصل 75

لم أستطع عد المرات التي كنت فيها أنا وسيباستيان وحدنا في غرفتي. الأشياء التي شهدتها هذه الجدران، المعارك، الجدالات، الحب والارتباك. لو كانت تستطيع التحدث، لكانت تحكي قصة الهجين الشاب الذي وقع في الحب للمرة الثانية مع مصاص دماء متكبر ومتملك. ليس هذا فقط، بل كانت ستحكي قصة علاقاتي الأربع المستمرة مع ا...