Read with BonusRead with Bonus

16

أجد نفسي في مكان لم أعتقد أبدًا أنني سأقترب منه مرة أخرى. ذكريات تتدفق كأنها تعض جلدي بشكل وهمي بينما أقف على حافة الحدود بين ميناء غرين وإقليم رينيير. الهواء المالح من البحر يعبث بتجعيدات شعري الأحمر الفضفاضة حول وجهي، وصوت الأمواج المتلاطمة على الجرف إلى يميني يكاد يجعل جسدي مسترخيًا. تقريبًا. مجر...