Read with BonusRead with Bonus

الفصل السابع

جلس لوغان ينتظر بصبر قدوم آفا. بدأ يتساءل إذا كانت آفا قد استلمت رسالته، وبعد ساعة، دخلت آفا من اتجاه أندرو نحو طاولة لوغان. نهض لوغان ليعانقها. احتضنها بحماس، جسده الكبير يكاد يبتلع جسدها، كانت تستطيع أن تقسم أنه بدا أكثر جاذبية هذه الليلة.

"هل انتظرت طويلاً؟" سألت آفا بينما كان لوغان يسحب لها كرسي...