Read with BonusRead with Bonus

الفصل 85

بمجرد أن دخلا السيارة، بدأت أميليا تهدأ قليلاً. الأحداث الأخيرة كانت قد هزتها بشدة، وكانت تتعلق بكتف هنري مثل حمل خائف طوال الرحلة.

ظل هنري يطمئنها، "لا تقلقي، طالما أنا هنا، لن يتجرأ أحد على مضايقتك."

أميليا، التي كانت لا تزال تشعر بالحزن، تمتمت، "ليس أنني خائفة. الأمر فقط... ألكسندر أمسك بي فعلا...