Read with BonusRead with Bonus

الفصل 164

لم تعد أميليا الفتاة المطيعة والحلوة التي كانت عليها من قبل؛ الآن تعيش فقط لنفسها.

كانت متعبة من العيش تحت مراقبة الآخرين؛ الآن أرادت أن تعيش لنفسها.

عند سماع احتجاجها الشديد، وجد جيمس وسكارليت نفسيهما غير قادرين على نطق كلمة واحدة مما أعداه مسبقًا.

كانت نظرة أميليا باردة وهي تخاطبهم. "حفلة عيد ا...