Read with BonusRead with Bonus

الخاتمه الثانيه

آشر أولريتش

لم أستطع أن أنسى تلك الرائحة. كانت تشبه رائحة الملابس المغسولة حديثًا من المجفف، نقية وخفيفة.

عندما قابلت ألفا درو لونغ-دراجو في وقت سابق، بدا أن العطر يحيط بي، يغزو حواسي ويثير مشاعر لم أشعر بها من قبل.

ترك لي شعورًا غامضًا، مثل شروق الشمس والفراشات.

هززت رأسي وابتسمت. لم أصدق أنني ...