Read with BonusRead with Bonus

الفصل 44

درو

لم أستطع مسح الابتسامة الغبية عن وجهي. إطعامها ومشاهدتها وهي تمضغ طعامها كان أكثر إبهارًا من اللهب الأزرق للسيف الملتهب.

بينما كانت نائمة، كنت أراقبها. نطقت باسمي في نومها وعندما انحنيت لأقبل جبينها لأخبرها أنني بجانبها، ابتسمت. أعطاني ذلك شعورًا لا يوصف بالرضا عندما علمت أنني في أفكارها حتى و...