Read with BonusRead with Bonus

الفصل 64

صرخت راكيزا. كانت تسبح في بحر من الدماء. الموت كان في كل مكان. الأطفال، الرجال، النساء، والشيوخ كانوا موتى. والقتلة كانوا مصاصي الدماء. ثم كان هناك الضوء. المرأة في الضباب كانت تطفو مرة أخرى أمامها. كانت تبكي وتتحدث بكلمات. اتبعي الماضي. ثم جاءت موجة أخرى من الفيضان باتجاه راكيزا، وأغرقتها في الجزء ...