Read with BonusRead with Bonus

الفصل 59

كانت الأجواء مظلمة. كل ما كانت تشعر به هو أنفاسها.

"أنا على قيد الحياة"، تمتمت راكيزا. ثم بدأت عيناها تتكيف مع الظلام. وبدأت تلاحظ محيطها.

ما هو هذا المكان بالضبط؟ لماذا هو بارد جدًا؟ تأملت.

رفعت راكيزا يدها وأمسكت بسياج. "هل أنا في السجن؟" تمتمت مرة أخرى. محاولًة استعادة أفكارها عما حدث. ثم سمعت أن...