Read with BonusRead with Bonus

الفصل 52

اليوم

كانت الساعة السادسة صباحًا، وراكزة كانت تستعد للعودة إلى المنزل. كانت تنتظر ثيو على شرفة السكن. أشعة الشمس كانت تتسلل من بين الأوراق وتضيء الغابة أمامها. كانت تشعر بالخوف والحماس لرؤية والدتها مرة أخرى. كان عليها أن تطلب من والدتها المغفرة وتعيد الاتصال بها. فكرت في الأمر بعمق الليلة الماضية....