Read with BonusRead with Bonus

الفصل 39

ارتجفت راكيزا عندما سمعت صوت ثيو يتردد في أذنيها. صرخت راكيزا في ثيو، "أسر؟ هل هذا ما أكونه لك؟ أسرك؟"

تفاجأت أجلا ولم تصدق ما سمعته من ثيو. شحب وجهها وامتلأت عيناها بالغضب المكبوت.

"نعم! أنت أسري حتى تلتئم جروحك! أعلم كم أنت عنيدة، ومن مسؤوليتي أن أعتني بك طالما لا تستطيعين المشي." واصل ثيو.

"ليس م...