Read with BonusRead with Bonus

الفصل 152

بعد ثلاثة أشهر، شعرت أن منزلنا الجديد في جنيف وكأنه من حياة مختلفة. كانت الفيلا المطلة على بحيرة جنيف واسعة بما يكفي لعائلتنا غير التقليدية، وآمنة بما يكفي لحمايتنا من الأعداء الذين صنعناهم، وقريبة بما يكفي من مقر الأمم المتحدة بحيث أتمكن من حضور الاجتماعات دون السفر المرهق الذي أصبح أكثر صعوبة مع ت...