Read with BonusRead with Bonus

ثلاثة وثمانون

وجهة نظر تشيلسي

قفزت من السرير، بصراخ عالٍ، لأرى أمي تقف أمامي ويديها موضوعتين على خصرها.

وكأنها لم تكن المرة الأولى التي أصرخ فيها طوال الليل.

"ماذا حدث لكِ يا تشيلسي؟" سألت بنظرة قلق. "هذه هي المرة الرابعة التي تقومين فيها بذلك." جلست على السرير.

"لا شيء يا أمي، حقًا لا شيء." كان كابوسًا بالنس...