رفيقة الملك ألفا

ثلاثة وسبعون

أخيرًا، خرجت السيدة آدامز من صفنا بعد خمسة وأربعين دقيقة، وهو الوقت المخصص لكل حصة.

وكانت معروفة بعدم استخدام أكثر من وقت حصتها.

على عكس بعض معلمينا.

خرجت الآن وهي تحمل كتبها بالقرب من صدرها.

كنت ما زلت أحدق في كايلا وتورين عندما ناداني أحدهم.

"تشيلسي" كان صوت كايلا.

"نعم؟" عقدت حاجبي.

"تعرفي...