Read with BonusRead with Bonus

واحد وستون

وجهة نظر ألاريك

كنت أغلي غضبًا عندما رأيت الصور التي أرسلها لي الوغد، دمي كان يغلي عندما رأيت ما فعله بشيلسي وهي فاقدة الوعي، أردت أن أتصل بالرقم الذي أرسل لي الصور في البداية لكن كاين أوقفني، اقترح أن نتتبع موقع المرسل لكي ننقذ شيلسي، وللقيام بذلك كان علينا أن نخدعه لكي يتصل بنا.

لم أرد على رسائله ...