Read with BonusRead with Bonus

تسعة وخمسون

"أحضروا الأسلحة." أمر.

أومأت وأشرت إلى الحارس الذي دفع طاولة، ووضعت الطاولة أمام ألاريك وكانت مغطاة، ثم تقدم الشيخ بجرأة نحو ألاريك وصفعه، سحبت سيفي من غمده لكن ألاريك أشار لي بالتوقف.

"عار عليك! تظن أنني أخاف منك؟ أبداً! شاهدتك تكبر لذا لا تخيفني، قد يشاع أنك قاسي وشيطاني لكن لا يهمني!" صرخ الشيخ.

...