Read with BonusRead with Bonus

الفصل 38

تسارع أنفاس أدريان عندما انفتح قميص كلارا، كاشفًا عن بشرتها العارية. كانت رؤيتها جالسة على حافة مكتبه، تثيره بابتسامتها الجريئة، كافية لتجعله يفقد عقله. كل الأفكار العقلانية التي كانت تدور في ذهنه، كل التحذيرات التي كانت تصرخ في عقله، تلاشت في الخلفية. كل ما تبقى هو هي.

"كلارا"، همس، لكنه لم يكن ال...