Read with BonusRead with Bonus

الفصل 17

كانت كلارا عارية، مستلقية على صدر أدريان، محاطة بذراعيه القويتين. دفء جسده ونبض قلبه المنتظم جعلاها تشعر بالأمان. نظرت إلى هاتفها الذي أضاء برسائل عديدة ومكالمات فائتة من والدها. شعرت بالحزن قليلاً؛ كان قلقاً لأنها لم تعد إلى المنزل اليوم.

تنهدت وأغلقت هاتفها، ووضعته على الطاولة الجانبية. "أبي قلق ...