Read with BonusRead with Bonus

الفصل 50

"إذن... أنت على قيد الحياة." يتمتم تشارمينغ، وعلى عكس السابق، يحافظ على مسافة بيننا. أتقدم نحوه خطوة، لكنه يتراجع خطوة إلى الخلف. تصرفه يجعلني أتوقف.

في تلك اللحظة، بينما تحترق نظراتي في عينيه، أرى مشاعره الصادقة تتلاطم في عينيه العنبريتين، ولا أستطيع سوى أن أقول شيئًا واحدًا. "أنا آسفة."

يضحك، لك...