Read with BonusRead with Bonus

الفصل 24

فتحت عيني المتعبتين، والشمسين في عالم إلدورا تحرقان رؤيتي مما أشعل تأوهًا من شفتي. أين أنا؟ خدودي تستريح على شيء ناعم. السرير يحتضن منحنياتي. المادة ناعمة لدرجة أنني أشعر وكأنني أنجرف في سحابة.

ربما كنت سأستمتع بذلك، لكن عقلي يصرخ بذكريات غير مريحة. جلدي يحترق مع إدراك النوم على سرير.

الذعر يتدفق ...