Read with BonusRead with Bonus

الفصل 49

وجهة نظر: ليا

استيقظت في الصباح التالي وأنا أشعر بالانتعاش. مددت يدي خلفي، لكني لم أشعر بوجود جاريد، لذا قمت لأرى إن كان قد عاد إلى غرفته.

كانت سريره لا يزال مرتبًا، لذا نام معي طوال الليل. ذهبت لأرى إن كان مع أميليا، لكنها كانت مفقودة أيضًا. بدأ الذعر يتسلل إليّ، وبدأت مخاوفي تظهر.

نظرت من الناف...