Read with BonusRead with Bonus

الفصل 42

وجهة نظر: أدريان

لم أشعر بالغضب في حياتي كما شعرت به الآن، كنت مشتعلاً. جلست في النادي تتصرف وكأنها محادثة عادية تطلب من ثلاثة رجال أن يكونوا موافقين على تصرفاتها. بالطبع لا، هذا ليس مقبولاً، وأتحدى أحدهم أن يلمسها أمامي.

بدأت بالنهوض، لكنها وضعت يدها على ركبتي طالبة مني أن أستمع إليها. كانت عيناه...