Read with BonusRead with Bonus

الفصل 117

سيلين

"يا إلهي، سيلين!" صوت ميكايلا أيقظني من نومي الدافئ الخالي من الأحلام، وجلست أفرك الضباب من عيني.

"ماذا؟ استيقظت"، قلت بصوت خشن من النوم.

كم من الوقت نمت؟ وهل رحلت تلك الفتاة؟

رمشت بضع مرات لأوضح رؤيتي، فقط لأرى عيني ميكايلا الواسعتين وفمها المفتوح قليلاً وهي تنظر إلى محيطي. عندها أدركت أن...